U3F1ZWV6ZTMwNTkzNzg2OTQzNzI5X0ZyZWUxOTMwMTIwNjI3NTE1OQ==

العالم الافتراضي الجديد Meta بديلاً عن فيس بوك

 

 

 

كل ما تريد معرفته عن مشروع ميتا  بديل الفيسبوك Meta

 

 

محتويات المقال

 كل ما تريد معرفته عن مشروع ميتا Meta

 من أين جاء المسمّى الجديد؟

ميتا فيرس بديلاً عن فيس بوك

اسم Facebook الجديد هو Meta

ما هو “الميتافيرس”الذي يريد زوكربيرغ تغيير وجه الإنترنت من خلاله؟ 

العالم الافتراضي الجديد  Meta

 

Meta

كل ما تريد معرفته عن مشروع ميتا Meta


أعلن مارك زوكربيرغ في اجتماعه عن تكنولوجيا جديدة وعالم افتراضي جديد تستحدثها شركه فيسبوك  في الوقت الحالي والتي تسمي Metaverse، والتي تعتمد علي استخدام سماعات الرأس Quest VR من أجل التواصل الاجتماعي بين الأفراد، كما أعلن أن الشركة تعتزم علي توظيف 10 آلاف شخص من أجل العمل علي هذه التكنولوجيا الحديثة، مع صرف 10 مليار دولار لخلق البيئة الافتراضية الجديدة، وهي أن يكون البيئة الجديدة للشخص هو عالم افتراضي مفتوح يستطيع أن يخلقه الشخص بنفسه، ويفعل ما يحلو له به.


 

من أين جاء المسمّى الجديد؟

 

وتجمع كلمة "ميتافيرس" بين كلمتي "ميتا" و"يونيفرس" بالإنجليزية، أي "الكون الفوقي"، وتشكل نوعًا من البديل الرقمي للعالم المادي يمكن الوصول إليه عبر الإنترنت

ومن المفترض أن تتيح تقنية "ميتافيرس" زيادة التفاعلات البشرية عبر الإنترنت من خلال تحريرها من القيود المادية بفضل تقنيتي الواقع الافتراضي والواقع المعزز.

ويأتي الاسم الجديد بعد فضيحة طالت الشركة مطلع تشرين الأول/ أكتوبر الجاري بعدما كشفت المسؤولة السابقة في فريق النزاهة المدنية بالموقع، فرانسيس هوغن عن ارتكاب "فيسبوك" مخالفات بينها تأجيج العنف العرقي في إثيوبيا وميانمار، وأشارت إلى صمت الموقع عن ممارسات ارتكبها مشاهير وشخصيات عامة بموجب ما أطلقت عليه "القائمة البيضاء

بعد ان اعتزمت شركة فيسبوك تعيير اسمها إلي ميتا تري ماذا يعني هذا الاسم وما هي تكلفة إنشاء هذه الشركة وكم سيبلغ عدد العاملين بها… في التقرير التالي سنكشف لكم ما لا تعرفونه عن شركة ميتا بديل فيسبوك الجديدة.

ميتا فايروس بديلا عن الفيسبوك 




بعد ان اعتزمت شركة فيسبوك تعيير اسمها إلي ميتا تري ماذا يعني هذا الاسم وما هي تكلفة إنشاء هذه الشركة وكم سيبلغ عدد العاملين بها… في التقرير التالي سنكشف لكم ما لا تعرفونه عن شركة ميتا بديل فيسبوك الجديدة

كشف الرئيس التنفيذي لشركة “فيسبوك” مارك زوكربيرغ رسميًا عن الاسم الجديد للشركة، التي تملك تطبيقي إنستغرام وواتساب. وأعلن زوكربيرغ أمس الخميس أنه “ابتداءً من اليوم، أصبحت الشركة باسم ميتا”، لتعكس بشكل أفضل كل نشاطاتها، لكن اسم الشبكات المختلفة فيها سيبقى نفسه. وستحافظ شبكة فيسبوك وتطبيق إنستغرام وخدمة واتساب على أسمائها.



وقال زوكربيرغ خلال مؤتمر للمطورين: “تعلّمنا كثيرًا من المشاكل المتعلقة بمسائل مرتبطة بالتواصل الاجتماعي والعيش ضمن منصات مغلقة، وحان الوقت الآن للاستفادة من كل هذه العبر للمساهمة في بناء الفصل الجديد”.

وأضاف: “يشرفني أن أعلن أنه بدءًا من اليوم سيكون اسم شركتنا ميتا. رسالتنا تبقى هي نفسها وهي جمع الناس، فيما تطبيقاتنا وعلاماتنا التجارية لن تتغير”. واختار مؤسس شبكة فيسبوك التي اتهمتها موظفة سابقة بأنها تغلب الربح المادي على سلامة المستخدمين، اسم “ميتا” الذي يعني باللغة اليونانية القديمة “ما بعد” ليظهر أن “ثمة أشياء إضافية ينبغي بناؤها”.
وتواجه فيسبوك أزمة جديدة بعدما سربت الموظفة السابقة فيها فرانسيس هوغن دراسات داخلية تظهر أن مسؤولين تنفيذيين في الشبكة كانوا على دراية بأن مواقع الشركة قد تؤذي بعض المستخدمين، ما عزز الدعوات في الولايات المتحدة إلى ضبط هذا القطاع.

ويعكس تغيير الاسم، الذي تم الإعلان عنه، طموحات الشركة المتزايدة خارج وسائل التواصل الاجتماعي مع مشروع يحمل اسم “ميتافيرس” (Metaverse)

، وهو مصطلح خيال علمي كلاسيكي اعتمدته شركة فيسبوك لوصف رؤيتها للعمل في العالم الافتراضي. ويدل المصطلح على العوالم الرقمية التي يمكن أن يتفاعل فيها العديد من الأشخاص في بيئة ثلاثية الأبعاد.

وقال زوكربيرغ: “يُنظر إلينا اليوم كشركة تواصل اجتماعي، لكن في حمضنا النووي نحن شركة تبني التكنولوجيا لربط الناس، والميتافيرز هي الحدود التالية تمامًا كما كانت الشبكات الاجتماعية عندما بدأنا”. وارتفع سعر سهم الشركة بأكثر من 2% اليوم الخميس


ما هو “الميتافيرس”الذي يريد زوكربيرغ تغيير وجه الإنترنت من خلاله؟


تلك هي الفكرة بالغة التطور التي تكمن خلف عالم “ميتافيرس” الموازي، والذي يمثّل رؤية “زوكربيرغ” لمستقبل “فيسبوك” ومستقبل الإنترنت أيضاً، والتي بدأ يروّج لها بشراسة في الأسبوع الماضي مما جعل العديد من الاشخاص البحث عن ماهو الميتافيرس.

ما هو “الميتافيرس
قال “زوكربيرغ” إنه: “في السنوات المقبلة، أعتقد أن الناس سوف يتحولون من النظر إلينا كشركة تواصل اجتماعي إلى النظر إلينا كشركة ميتافيرس”. وأضاف: “من عدّة جوانب، يشكل الميتافيرس التعبير الأقصى عن تكنولوجيا التواصل الاجتماعي” لكي يثير الاسئلة حول ما هو الميتافيرس او العالم الافتراضي.

الميتافيرس” الجيل القادم من الإنترنت المتجسد

يُشبّه “زوكربيرغ” “الميتافيرس” بالغوص في عالم افتراضي، حيث يمكن للأشخاص أن يمضوا الوقت معاً كما يفعلون اليوم في العالم الافتراضي، لكن بشكل معزز بأضعاف مضاعفة، حيث سيكون المستخدم قادراً على “الانتقال الآني” ما بين التجارب المختلفة.الذي يريد زوكربيرغ تغيير وجه الإنترنت من خلاله؟

شكوك “وول ستريت”
وأعلنت “فيسبوك”، الاثنين الماضي، عن تأسيس مجموعة منتجات جديدة خاصة داخل الشركة مكلّفة بمهمة بناء هذه الرؤية، وشكّل هذا الطموح المستقبلي الموضوع الأساسي في الاتصال الذي عقد لمناقشة أرباح الشركة في الربع الثاني من العام، يوم الأربعاء الماضي، حيث خصص “زوكربيرغ” الوقت من أجل عرض فكرته حول “ميتافيرس” أمام المحللين والمستثمرين.

على الرغم من أن مؤسس “فيسبوك” تحدث عن هذه الرؤية في السابق، إلا أنه بدا مُتقد الحماسة والاندفاع هذه المرة، مشدداً بشكل واضح على إظهار “ميتافيرس” باعتبارها المستقبل البديهي لفصل جديد و مُقبل لعالم الإنترنت.

فيس بوك تعيد اختراع نفسها لتطلق ميتا 


فيس بوك يضع حلولاً جديدة لجعل الناس والأجيال القادمة يفكرون في العلامة التجارية بطريقة مختلفة".

لقد رأينا هذا مرات عديدة من قبل. ربما كان المثال الأبرز تحاول إعادة اختراع نفسها من خلال تغيير ثوبها التقليدي للشركة العملاقة فيليب موريس نفسها مجموعة ألتريا في عام 2003.

Facebook يغير اسمه إلى Meta لاستقطاب مبرمجون جدد

قد يساعد تغيير علامة فيس بوك إلى توظيف مواهب جديدة. قد يكون المبرمجون الصاعدون الذين قد لا ترغب في العمل مع Facebook أكثر قابلية لفكرة العمل.

لقد امتلأ موقع تويتر بالنكات والتخمينات حول ماهية العلامة التجارية الجديدة وأصبح تغيير فيس بوك إلى ميتا فيرس تريند على تويتر بين المؤيد والرافض.

لا يزالون يواجهون اتهامات بتعريض المراهقين للخطر ونشر معلومات مضللة وتدمير الديمقراطية. لذا فهم يفعلون الشيء الصحيح: إعادة تسمية الشركة باسم جديد ، "قال ستيفن كولبير.

لكن هذا الاسم الجديد هو سر يخضع لحراسة مشددة وغير معروف على نطاق واسع ، حتى بين كبار قادة Facebook. حسنًا ، هذا مفاجئ. الفيسبوك لديه قيادة؟ " - ستيفن كولبيرت
وهو كتاب عن انتفاضات Luddite وتأثير الأتمتة.

تريد Meta - الشركة التي كانت تُعرف سابقًا باسم Facebook - بشدة أن تعتقد أنها ستضع المستقبل على وجهك. كان هذا هو جوهر إعلان مارك زوكربيرج لمدة ساعة ونصف اليوم أن أكبر شركة وسائط اجتماعية في التاريخ كانت تعيد تصنيف علامتها التجارية رسميًا ، وتعيد توجيه نفسها للتركيز على
الميتا - Facebook

واجهت فيسبوك انتقادات متكررة بسبب سياسة "الاسم الحقيقي" التي تعمل بشفافية إلى جني الأرباح من الإعلانات. بسبب انخفاض أسعار الأسهم، الشركة في العام الماضي في فرضها. يعتمد النظام على التقارير، مما يعني أن الأشخاص من الأقليات أو المجموعات المحرومة يكونون أهدافاً لتقارير جديدة.

وسائل الإعلام الأولية لابد أن تحمل اسماً غير عادي أقوى وأفضل للعملاء للحصول على ثقتهم للأجيال المستقبلية.

غير نفسك أو سنحذفك هذا ما طبقه فيس بوك ليتحول إلى ميتا
عندما يكون هناك فرصة على استخدام اسمك "الحقيقي"، فإن الراغبين في الحصول على فرصة للعمل فقط كأداة استقصاء المعلومات. أخرج بنفسك أو سنحذف حسابك. بالنسبة للأشخاص الذين تنطبق عليهم الشروط والأحكام.

رأينا الشخصي في  العالم الافتراضي الجديد ميتا 

حتى يفهم الجميع ... ما حدث ليس مجرد تغيير اسم الفيسبوك .. بل ما حدث أكبر .. "مارك زوكربيرج" قرر أن يضم كل تطبيقات التواصل الاجتماعي "فيسبوك ، وواتساب ، وانستجرام ، وغيرها في شركه واحدة اسمها "Meta" ستتغير شكل الحياة قريبا .. كيف ذلك ؟! تخيل أنك جالس في بيتك تستطيع أن تذهب إلى عملك وتدخل مكتبك وبعدها تتسوق مع أصدقاءك وفي نهاية اليوم تحضر حفلة في أفخم الفنادق تم تعود في سيارة ليموزين .. فهل تخيلت ذلك !! هذا ما سيحدث في الأيام القادمة .. "مارك" أعلن ان شركته الجديدة ستغير شكل الانترنت تمامآ .. سيتم تطوير برامج ال 3D والنظارات الخاصة بها واصدار "مقبض" سيكون معك في بيتك .. هذا يعني .. عندما ترغب في مقابلة أصدقاءك مثلا ستدخل الى مكان افتراضي تختاره .. حديقة او مقهى أو حتى قصر تم تقوم باختيار اللباس الذي تحبه والشكل الذي ترغبه .. النظارات التي سترتديها ستأخدك من بيتك إلى المكان الافتراضي الجديد بتقنيات تنكولوجية مرعبة ستجعلك تعيش الحالة الافتراضية وكأنها حقيقة بنسبة مليون بالمائة .. أما المقبض أو القفاز الذي في يديك سيجعلك تلمس الأشياء حولك والشعور بها .. الموضوع يبدو للوهلة الأولى رائع وجديد وممتع .. لكن الشيء المخيف أنك ستعيش في عالم افتراضي لن تستطع مغادرته أو الخروج منه لأنه يلبي غرورك ويشبع رغباتك .. الأمر أصبح أكبر من مجرد موبايل نمسكه في أيدينا ونفتح التطبيق تم حين نكتفي نغلقه.. بل سنكون نحن داخل التطبيق وجزء منه سنقابل اناسا ونزور أماكن بعيدة ونفعل ما نرغب به دون رقيب أو حسيب كل ذلك وأنت مستلقي على ظهرك في سريرك ودون أن تغادر بيتك .. سيطرة التكنولوجيا على البشر ستكون أضخم وأشمل وبالذات في الخصوصية والرغبات والموضوع بالتأكيد يحوي تفاصيل عديدة سنعرفها في الأيام القادم.








تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة